منذ وصول السلطة العسكرية إلى الحكم، شهدنا رفض كل أشكال المنافسة الديمقراطية. ويُنظر إلى حرية التعبير أو حياد سياسي على أنه تهديد وجريمة ويعكس هذا الخوف من فقدان السلطة الذي يتركز في أيدي نواة استبدادية تعطي الأولوية لخنق المنظمات غير الحكومية والصحفيين المستقلين والنقابات العمالية والحركات السياسية. وفقا لمنظمة حرية بلا حدود، إن صعود الإحباطات الشعبية، يليه حظر أي شكل من أشكال التعبير، يمكن أن يؤدي إلى حالتين. 1/ عزلة المجلس العسكري مع احتمال فقدان شرعيته؛ 2/ تطرف المعارضة وزيادة احتمالات لجوء البعض إلى وسائل عنيفة.
دعت منظمة حرية بلا حدود في بيان متكرر السلطة العسكرية إلى السماح بالمنافسة السياسية والسماح بالمسيرات السلمية والإفراج عن المعتقلين السياسيين بما في ذلك زعيم المتحولين الدكتور سكسي ماسرا
دعت منظمة حرية بلا حدود في بيان متكرر السلطة العسكرية إلى السماح بالمنافسة السياسية والسماح بالمسيرات السلمية والإفراج عن المعتقلين السياسيين بما في ذلك زعيم المتحولين الدكتور سكسي ماسرا